سرايا الشهداء عضو مبدع بموضيعة وردود
الجنس :
تاريخ الميلاد : 18/12/1977
عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 17/10/2010
العمر : 46
| موضوع: مقتدى العميل المزدوج الإثنين أكتوبر 25, 2010 3:09 pm | |
| مقتدى العميل المزدوج بعد ان صال وجال وقتل وسرق وادين واصحابه بشتى الجرائم وصالت عليه الفرسان بقيادة المالكي وجعلتهم شذرا مذرا وملأت بهم السجون والقبور وهجرت المئات منهم خارج العراق وأولهم سيدهم . فلم يبقى لمقتدى الصدر خيار الا العمل بما تمليه عليه المخابرات الايرانيه والمخابرات الامريكية عن طريق عملائها المتنفذين داخل أروقة التيار الصدري والا فالفناء لهذا التيار الذي اصبح اساسا العوبة بيد الاطلاعات الايرانية وفيلق القدس الذي يتبنى تدريب وتأهيل جماعات كثيرة من هذا التيار من اجل العمل وفق الاوامر الايرانية باسم التيار الصدري على اساس الجهاد ضد الاحتلال غير ان ايران تعتبرهم سلاحها للدفاع عن المصالح الايرانية وليس العراقية او الاسلامية وبعد ان اصبح قائد هذه المجاميع بيد ايران صارت تصدر الاوامر من ايران على لسان مقتدى الصدر العامل عند ايران والمنفذ لمخططاتها والمدافع عن مصالحها والدليل ان مقتدى الصدر لا رأي له انه امر باستفتاء شعبي لاختيار رئيس الوزراء وتم اختيار الجعفري وقال لقد تم اختيار الجعفري ونحن نتمسك بهذا الاختيار وهذا هو مرشحنا لرئاسة الوزراء وبعد ان امرته ايران أن يتنازل عن هذا الامر قال انني اواجه ضغوطات سياسية اجبرتني على هذا الاختيار وهو ترشيح المالكي بدل الجعفري او عادل عبد المهدي والامر الاخر ان التيار الصدري كان يعتبر المالكي عميلا لأمريكا فكيف يتم ترشيح المالكي لرئاسة الوزراء الا ان تكون الطبخة ايرانية امريكية وطاهيها العميل ((الايرامريكي ))مقتدى الصدر بعد ان اصبح لاحول ولاقوة بعد الاقامة الجبرية التي فرضت عليه من قبل المخابرات الايرانية فاصبح يعمل من اجل البقاء. واستذكر كلام والده السيد الصدر رحمه الله حين قال بحق السيد كاظم الحائري(( لن يتسنى له الرجوع الى العراق)) لانه كان يعلم ان السيد الحائري امره ليس بيدة بل فرضت عليه الاقامة الجبريه وكذلك اليوم من اجل ان تسيطر ايران على العراق جعلت من مقتدى الصدر عميلا لها ومن اجل ارضاء الولايات المتحدة الامريكة وعقد صفقات سياسية معها جعلت من مقتدى الصدر عميلا مزدوجا لتنفيذ كل المخططات والمؤامرات داخل العراق ولذلك وافق مقتدى الصدر على ترشيح المالكي لان امريكا تريد ذلك وقد قالت ذلك علانية وهذه الرغبة حققها مقتدى فهل من متعض فهل من عاقل ليعي مايفعله هذا العميل المغفل بشعبه هل يعلم انه يبيع العراق فمتى يصحوا الصدريون من غفلتهم ويعلموا ان سيدهم لا امر له انما الاوامر التي تصدر هي اوامر ايرانية مخابراتيه علي خامنائية هل تسمعون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|