سرايا الشهداء عضو مبدع بموضيعة وردود
الجنس :
تاريخ الميلاد : 18/12/1977
عدد المساهمات : 88
تاريخ التسجيل : 17/10/2010
العمر : 46
| موضوع: لاطوا به صغيرآ وجعلوه عليهم كبيرآ .. والنعم من قداوي اللوطي الأحد أكتوبر 24, 2010 1:50 pm | |
| لاطوا به صغيرآ وجعلوه عليهم كبيرآ .. والنعم من قداوي اللوطي أ. محمد المحمداوي لاطوا به صغيرآ وجعلوه عليهم كبيرآ .. والنعم من قداوي اللوطي في أحد الأيام فوجئت وأنا أناقش أحد المعممين الذين انشقوا عن مقتدى اللوطي لماذا لايجعلوه يرعوي ويرجع عن غيه ويهتدي الى صواب الطريق بدل ينشقوا عنه ويجعلوا منه ومن أنفسهم مهزلة تلوكها الألسن وتتناقلها الأجيال وللمسلم على المسلم النصيحة , والا فهو ليس جبارآ يقطع رأس من ينصحه ويهديه , ومن ثم اذا وجد أكثر المشايخ المعممين تخلوا عنه وتفرقوا لعدم سماعه نصيحتهم فقد يتراجع عنه رعونيته الهوجاء فهو لوث سمعة السيد الشهيد(قده) وسمعة آل الصدر بجملتهم وأساء الى الدين والمذهب بسلوكياته المنحرفة واستهتاره بالمثل والقيم الانسانية ونكرانه للعهود التي قطعها لأبيه بأن يسير مساره ويكمل ما قد بدأه .. المهم فوجئت من ذلك المعمم بقوله أتريدنا أن ننصح (لوطيآ)؟! صعقتني تلك الكلمة واندهشت كثيرآ وأستغربت , وأسترسل قائلآ : دعوا المستور مستورآ ولاتقلبوا علينا الأمور وتزيدوا في أوجاعنا .. فوالله قد يقتلونني اذا سمعوا مني هذا الكلام , فأصررت عليه بأن يتكلم ويكشف الحقائق , فتلعثم وتردد خوفآ من ذيوع الخبر عن طريقي , فقلت له : اطمئن واعتبره سرآ بيننا , فقال : كان مقتدى ولا زال لوطيآ ومنذ صغره فقد استعملوه فساق (الحنانة) في النجف واستمر على لواطته في الكبر الى أن دخلنا الحوزة – والكلام للمعمم- وقد راود كثير منا بأن نلوط به فأنكرنا عليه ذلك وهو أبن سيدنا وأستاذنا السيد الشهيد , ولكن ضعاف النفوس أستغلوا ذلك وباشروه لمرات ومرات , وهذا الكلام يعلمه الكثيرون وأستمرت الأيام والسنون وقداوي اللوطي يتمتع بلوطيته مع أصحاب العمائم المزيفين الكلاب الذين لم يراعوا حقآ لأي أحد عليهم ولا حتى الله سبحانه وتعالى , وبعد استشهاد السيد الصدر(قده) أصبح قداوي يأمر وينهى جاعلآ من نفسه كبيرآ لمقلدي السيد الشهيد , فلم نصدق في البداية الى أن وصل به الأمر أن يوجه أوامره (العسكرية) بنا كيف يشاء! ومن الدواهي العظام أن من يعينه على هذا الأمر هم من لاطوا به من المعممين فعندها طفح بنا الكيل وأشتط بنا الغضب , ولكن ما العمل ونفوذ قداوي يزداد وبطشه خصوصآ بعد أن علمنا عمالته لحكومة صدام وجلاوزته فتمالكنا الأعصاب وأخمدنا نيران الغضب ووجدنا الجلوس في بيوتنا أفضل مكان بعد أن فرق البعثون الكفرة جمعنا وقتلوا أصحابنا وأودعوا أكثرهم السجون فوالله قد عانينا الأمريين ونحن نسمع بذلك اللوطي يفعل ما يفعل وأصحابنا في السجون التي أصبحت عذرآ شرعيآ في عدم الخلاص من ذلك السافل , أما نحن فليس لنا عذر والشرع والأخلاق يدعواننا الى الخلاص منه , وها أنتم ترونه وأراه جعلته منه الأيام زعيمآ للأراذل والمجرمين .. فقلت له : شيخنا أنتم من أوصلتموه لهذا والذنب ذنبكم أولآ وأخيرآ , وتركته غاضبآ منه ومن نفسي ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. م ن ق و ل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|